مصطفى حجي : التعاقد مع روجي لومير كان خطأ
صفحة 1 من اصل 1
مصطفى حجي : التعاقد مع روجي لومير كان خطأ
اعتبر اللاعب الدولي المغربي السابق مصطفى حجي أن أزمة كرة القدم المغربية تبدأ من الأندية التي هي الطرف الرئيسي في المعادلة ، معربا عن أسفه لافتقارها إلى الإمكانيات المادية مما جعل نتائجها تتدنى على المستويين القاري والعربي ولا تقوم بالدور الذي كان عليها القيام به كمزود للمنتخب الوطني .
وقال حجي ، في حديث لصحيفة ( الصباح) التونسية ، نشرته أمس الأحد إن الحل الجذري يبدأ بإصلاح الأندية ومساعدتها على إيجاد هياكل وموارد مادية ، مبرزا أن هذا الأمر " يتطلب شيئا من الوقت لأن تقوية الأندية سيكون عاملا مساعدا لها على الاحتفاظ بمواهبها التي تهاجر الآن ولهذا ضعفت قوة أنديتنا " .
وبرأي حجي ، المكلف بمهمة من الاتحاد الدولي لكرة القدم كسفير للروح الرياضية في مونديال 2010 في جنوب إفريقيا ، فإن من أسباب إخفاق المنتخب الوطني عدم الاستقرار على مستوى الجهاز الفني .
واعتبر مصطفى حجي ، أفضل لاعب إفريقي عام 1998 ، أنه كان من الخطأ التعاقد مع الفرنسي روجي لومير في تلك المرحلة التي كانت الكرة المغربية فيها في حاجة إلى مدرب آخر .
وتساءل في هذا الصدد ، عن دواعي إقالة بادو الزاكي رغم النتائج الجيدة التي حققها وخاصة الوصول إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم عام 2004 ، معتبرا في الوقت ذاته أن البرتغالي هومبيرطو كويلهو ، المدرب حالي للمنتخب التونسي ، "لم يأخد فرصته كاملة ".
ومن جهة أخرى ، قال حجي إن ابنه سمير ، الذي تعاقد مع أحد الأندية الأنجليزية " يمتلك موهبة خارقة للعادة ، وانتظروه قد يكون زيدان آخر ".
وقال حجي ، في حديث لصحيفة ( الصباح) التونسية ، نشرته أمس الأحد إن الحل الجذري يبدأ بإصلاح الأندية ومساعدتها على إيجاد هياكل وموارد مادية ، مبرزا أن هذا الأمر " يتطلب شيئا من الوقت لأن تقوية الأندية سيكون عاملا مساعدا لها على الاحتفاظ بمواهبها التي تهاجر الآن ولهذا ضعفت قوة أنديتنا " .
وبرأي حجي ، المكلف بمهمة من الاتحاد الدولي لكرة القدم كسفير للروح الرياضية في مونديال 2010 في جنوب إفريقيا ، فإن من أسباب إخفاق المنتخب الوطني عدم الاستقرار على مستوى الجهاز الفني .
واعتبر مصطفى حجي ، أفضل لاعب إفريقي عام 1998 ، أنه كان من الخطأ التعاقد مع الفرنسي روجي لومير في تلك المرحلة التي كانت الكرة المغربية فيها في حاجة إلى مدرب آخر .
وتساءل في هذا الصدد ، عن دواعي إقالة بادو الزاكي رغم النتائج الجيدة التي حققها وخاصة الوصول إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم عام 2004 ، معتبرا في الوقت ذاته أن البرتغالي هومبيرطو كويلهو ، المدرب حالي للمنتخب التونسي ، "لم يأخد فرصته كاملة ".
ومن جهة أخرى ، قال حجي إن ابنه سمير ، الذي تعاقد مع أحد الأندية الأنجليزية " يمتلك موهبة خارقة للعادة ، وانتظروه قد يكون زيدان آخر ".
adiyoo- عضو مميز
- عدد المساهمات : 232
تاريخ التسجيل : 19/08/2009
الموقع : المغرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى